التصنيفات المدونة

قراءة في رواية الرجال الذين يحادثونني لآناندا ديفي

لوحة للفنان إحسان الخطيب إذاً لماذا يكتب المرء؟ ما الداعي لهذه العملية التي قدت من…

رسمة للفنانة طيف  (في ذلك الوقت الذي كانت حكاية الحمامة قد استولت عليه لتنغص حياته…

الترابيزة التي لم يتغير رقمها «36»، كان رقمًا مميزًا، في الحقيقة لا يوجد رقم مميز؛ إنما هي أحداث مميزة، فرحة مسروقة، وانكسارات مكررة، وأحزان شائخة، وزمن يدور لا يتوقف لالتقاط أنفاسه؛ فهو يعمل برئاتنا نحن البشر، لا.. نحن المخلوقات، بهذا الكم من الرئات لن يتوقف أبدًا عن الدوران.

اللوحة للفنان أحمد خضر   “أنا قارئة بطيئة، بطيئة بشكل مزعج.” ابتدأت ستيفاني موراي مقالتها…

يحدثنا بينيا كلارك - وهو محام ومدرس من ولاية كارولينا الشمالية - عن تجربته مع كتاب ظل يحتقره لفترة طويله، وماذا حدث له بعد أن أعطى نفسه فرصة ثانية لقراءته.

هل فقدت حماسك للقراءة؟ في بداية السنة الجديدة، اكتشفنا بعض الطرق التي يمكن أن تعيد الألق إلى عادتك من جديد.

أعلم أن من أفضل الأمور التي يمكنني تقديمها لأولادي هي القراءة لهم. وأعلم أيضا أن أفضل الطرق لتربية الأطفال ليصبحوا قارئين هي أن أكون قدوتهم بأن يروني أقرأ بانتظام وأن أحب القراءة. لكن كيف يمكنني إيجاد وقت للقراءة كأم؟ أو كأب؟

يقول يحيى حقى: “ليس هناك مكتوب نافس القرآن على قلوب المصريين إلا بردة المديح للبوصيرى”.. كان المصرييون يكتبونها بماء الذهب وبالدم على الرق الثمين، ويضعونها فى أكياس من الحرير والقطيفة، وكانت هدية العظماء للعظماء