
عزت القمحاوي يجيب عن ثمانية أسئلة ملهمة حول الكتب والقراءة
الروائي المصري عزت القمحاوي يقرأ كل شيء بشرط "أن تكون الكتابة ذكية خفيفة الدم؛ فالغباء وثقل الظل متوفر في الواقع المفروض علينا، ولا معنى لاحتمالهما في كتب نختارها بأنفسنا."
الروائي المصري عزت القمحاوي يقرأ كل شيء بشرط "أن تكون الكتابة ذكية خفيفة الدم؛ فالغباء وثقل الظل متوفر في الواقع المفروض علينا، ولا معنى لاحتمالهما في كتب نختارها بأنفسنا."
الروائي التونسي شكري المبخوت يقرأ أكثر من كتاب في الوقت نفسه، بطيء في القراءة، قارئ متفحص ومتأمل وقلّما يحتاج إلى إعادة قراءة كتاب.
الروائية والمترجمة الأردنية إيمان أسعد تخشى مغبة فصل الكاتب عن النص "فالكاتب الذي أتخيله وأتعلق به هو صنيعة النص الذي بين يدي، أما الكاتب في وجوده الواقعي فيخيفني، لأنه سيحطم الصورة التي صنعتها وتعلقت بها."
المترجم والأكاديمي السوري مهدي سليمان يفضل قراءة “الروايةُ أولًا وليس أخيرًا. فالرواية تصوِّر المجتمعات والبشر من منظورٍ دقيق وشامل لتعطينا حصيلة فكرٍ يعيننا على التعامل مع عسف الأيام والحياة.”
الكاتب والصحفي والروائي المصري إيراهيم فرغلي جاب العالم في شبابه عشرين مرة برفقة أنيس منصور، وتنقل في طفولته مع حكايات وأساطير الفنان ليوناردو دافنشي.
القاص والروائي اليمني وجدي الأهدل يهدي كتاب "التاو تي تشينغ" للحكيم الصيني لاو تسو لوزراء التربية والتعليم العرب، أملاً في إقراره ضمن المناهج التعليمية لطلاب الثانوية.