ترابيزة «36»
الترابيزة التي لم يتغير رقمها «36»، كان رقمًا مميزًا، في الحقيقة لا يوجد رقم مميز؛ إنما هي أحداث مميزة، فرحة مسروقة، وانكسارات مكررة، وأحزان شائخة، وزمن يدور لا يتوقف لالتقاط أنفاسه؛ فهو يعمل برئاتنا نحن البشر، لا.. نحن المخلوقات، بهذا الكم من الرئات لن يتوقف أبدًا عن الدوران.
كيف تقرأ أكثر إذا كنت بطيء القراءة
اللوحة للفنان أحمد خضر “أنا قارئة بطيئة، بطيئة بشكل مزعج.” ابتدأت ستيفاني موراي مقالتها عن تجربتها في...كيف علمتني إعادة قراءة كتاب “سيئ” درسًا في التواضع
يحدثنا بينيا كلارك – وهو محام ومدرس من ولاية كارولينا الشمالية – عن تجربته مع كتاب ظل يحتقره لفترة طويله، وماذا حدث له بعد أن أعطى نفسه فرصة ثانية لقراءته.
ميزات القارئ السعيد
هل فقدت حماسك للقراءة؟ في بداية السنة الجديدة، اكتشفنا بعض الطرق التي يمكن أن تعيد الألق إلى عادتك من جديد.
كيف يتمكن الوالدان من خلق وقتهم الخاص للقراءة؟
أعلم أن من أفضل الأمور التي يمكنني تقديمها لأولادي هي القراءة لهم. وأعلم أيضا أن أفضل الطرق لتربية الأطفال ليصبحوا قارئين هي أن أكون قدوتهم بأن يروني أقرأ بانتظام وأن أحب القراءة. لكن كيف يمكنني إيجاد وقت للقراءة كأم؟ أو كأب؟
بردة المديح للبوصيرى
يقول يحيى حقى: “ليس هناك مكتوب نافس القرآن على قلوب المصريين إلا بردة المديح للبوصيرى”.. كان المصرييون يكتبونها بماء الذهب وبالدم على الرق الثمين، ويضعونها فى أكياس من الحرير والقطيفة، وكانت هدية العظماء للعظماء
هل أنت فعلًا بحاجة للانضمام لنادي قراءة؟
ينظر للقراء غالبًا ككائنات منعزلة نائية عن غيرها، منطوية على صفحات كلما تنامت رغبت في المزيد فللقراءة هالة من الخصوصية ينفرد بها القارئ بمقروئه، مكونة رابطة بين طرفين لا حظ لطرف ثالث فيها. إّا أن لهذه الصورة وجهًا آخر حين تصبح القراءة فعلًا جماعيًا اجتماعيًا يوثق هذه الرابطة بعلاقات أكثر عمقًا وأغنى أثرًا.
التعلم خارج الكتب
ما تعلمته في حياتي من الفلاحين وأصحاب الصنائع والبسطاء وممن لم يكن لهم حظ الالتحاق بمؤسسات التعليم النظامية، كثير، لا يقل أهمية عما تعلمته من الكتب ومن أساتذتي العلماء وفي المؤسسات التعليمية، بل كثيرا ما كنت أجد عند هؤلاء البسطاء أفكارا سابقة لقراءاتي ومعارفي، وخبرات قد يطول الزمن بي بين الكتب كي أتعلمها.